مستقيم .. أخاف الله .. أحب العلم والقراءة والشعر والرياضة و اشياء آخري اريد تكوين أسرة تسير علي درب الهداية و العلم ... المرأة تساوي الرجل في الأهمية لاستمرارية الحياة ... مختلفين في الفسيولوجي والسيكولوجي اختلافآ ليس للتفضيل و لكن لأداء أدوارهما بالحياة.. بدونك يا زوجتي المجهولة الحياة جافة .. القلب يتجمد بلا لمسة تلينه.. أواجه الحياة بصبر وأتحمل كل شئ لكي أنجح بفضل الله..سأحميكي دائمآ..بعون الله ..فأين أنت يا من يعلمك الله وحده.....اتمني ان تدركي معني الحب ...لم أسأل أحد عن معني الحب و أجاب الاجابة الصحيحة....علي العلم أن له مفهوم واحد ليس من وجهة نظري و لكن من وحي القرآن و السنة...غالبية الرجال غير مدركين يعتقدون أن الرجل أفضل من المرأة... خطا خطأ ... يجب لأن تدرك المجتمعات أن لا أفضلية ..... الا بتقوي الله .
مواصفات فارسة أحلامي
ملتزمة دينيآ ... مثقفة... تحب الحياة الأسرية ... مطيعة ( بما يرضي الله و رسوله)...ذات احساس مرهف ...خلق الله الأرض والسموات وجهزهما لأستقبال بني آدم ...وجعل لكل مخلوق وظائف محددة ..واذا تكلمنا بالأخص عن الذكر و الأنثي فتنطبق هذه القاعدة عليهما........وكل الوظائف تؤدي بالنهاية الي عبادة الله عز وجل (وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون).....ولتعليم بني آدم كل الأشياء فأن الله منحه هذه الفرصة العظيمة وأعطي آدم الفرصة لمعرفة الأشياء ونقلها الي بني جنسه (وعلم آدم الأسماء كلها)... وبدأت الحياة ... آدم تعلم من الله ... والكل يعلم أبناؤه ... ومن لا والدين له يتعلم من المجتمع الموجود فيه ...أعني اليتيم أيضآ يتعلم من بني جنسه.. با لاضافة الي تعلمنا ككل من بعضنا البعض ... وبعث الله الانبياء والرسل لنقل القوانين اللتي يريدنا الله ان ننفذها... ولكن صنع الانسان الخلل ..وبالأخص ... الرجل و المرأة ... فالرجل قهر المرأة واعتقد أنه الأفضل و الأقوي .... وظل يتحكم بها ويعتقد بالخطا أنه مثلآ ينفق المال عليها كرمآ منه ونسي أن هذا دور لابد أن يؤديه وظن أيضآ أنه لا رأي لها لأن عقلها ليس تامآ ونسي أن لها عقلآ خلقه الله لها تمامآ مثله ... وظن أيضآ أنه يستطيع قهرها ضربآ لأنها ضعيفة ونسي أن ضعف بنيتها له مغزي كبير.. فبدأ الخلل .... والمرأة أيضآ بدأت تحاول الاستقلال عن الرجل وكسب المال بالعمل خوفآ من غدر الرجل ....وحاولت السيطرة والقيادة لاثبات قوة عقلها ....وحاولت استغلال نقطة ضعفه في الجنس لاخضاعه ...فحدث الخلل ..والآن نري المرأة تلعب بعض وظائف الرجل ... والرجل أصبح شبيهآ بالمرأة في بعض و ظائفها .. وكلاهما غير سعيد د اخليآ ... فأري أن يعود الرجل رجلآ وتعود المرأه مرأة ... ويكرم كل منهما الآخر ..ز ويلعب دوره ...ولا يذل صاحبه ( لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال ولعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء) ....