أولا ما سأذكره رجاء أخذه على محمل الصدق أنا إنسان متدين كنت أطلب العلم الشرعى فى بلدى وبلغت فيه مبلغ أن شيخى وهو شيخ أزهرى من كبار مشايخ الأزهر الشريف كان يصدرنى للفتوى فى مسائل الطلاق والبيوع والربا وما شابه ذلك وحفظت على يديه 23 جزء من القرآن الكريم وبعض المتون ولكن لسوء الحالة الإجتماعية فى بلدنا إضطررت إلى السفر والتوقف عن طلب العلم وأرجوا من الله أن ييسر لى طريق ألتمس فيه علما هذا بإختصار شديد وهذه هى حياتى التى أرجوها وهى العلم ثم العلم ثم العلم مع عدم التخوف من هذا الأمر فمن العلم العمل ومنه الإحسان إلى الزوجة ومعاملتها بود و محبة وتلبيت رغباتها فى أن تمرح و تفرح وتعيش حياة سعيدة ملحوظة أخيرة أنى مرح جدا
مواصفات فارسة أحلامي
السلام عليكم ورحمة الله أبغاها زوجة متدينة أولا وأخيرا مطيعة هادئة الطباع على درجة من الجمال يقبلها الرجال- أنا ضد من يمنع زواج أى جنسية بجنسية أخرى بحجة العادات والتقاليد فنحن نعلم أن الإسلام إذا طبق فى حياة الشخص أصبحت حياة كلها إسلام مع عدم إنكار بعض الفروق المختلفة فى بعض المجتمعات ولكن الإسلام يهذب الأخلاق كلها إذا إلتزم الإنسان بها ويكون الفرق فى أشياء لا يترتب عليها قبول وعدمه وأيضا من الأشياء التى يترتب عليها القبول وعدمه هى اللغة فما غير ذلك فأعتبره تضييق على النفس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أتوكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة فى الأرض وفساد كبير فلا أعراض من تجد كل مواصفاتها فى من تريد ولكن أعارض من تتنازل عن الدين من أجل العرق والجنسية - مع العلم أنى أريدها زواج مسيار ولا أمانع فمن لديها سكن و تريد أن أقيم معها وهذا لعلمى أن بعضكن يفضلن ذلك على المسيار مع الإحتفاظ بقوامتى ورجولتى وأكون أنا المنفق وإن كان إنفاقى قليل- لينفق ذو سعة من سعتة ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا -ولا يكون ذلك داعيا للمرأة أن تكون متسلطة وذلك لضيق الحالة المادية وأقسم بالله أن بمجرد تحسن الحالة المادية سيجمعنا بيت واحد لأنى ليس رغبتى شهوة مع عدم إنكار ذلك ولكن هذا الأمر وأمور أخرى وهى مقومات الحياة التى لا يستغنى عنها إنسان من هدوء وإستقرار وبناء أسرة كريمة